في ذلك القصر الفخم تجلس السيدة كيم و هي تشاهد التلفاز و كانت جيني ( الخاذمه) تضع العشاء على الطاولة،
في مكان اخر
كان ذلك الطفل يجري بقوة موجها الى البيت التي تعمل فيه امه و هو يبكي بحرقة و هو عاري من جزئه العلوي
اما عندما امه فقد كانت تشاهد التلفاز مع سيدتها و هم يضحكون و صوت التلفاز كان عالي بعد ان وصل المنزل كان يدق الباب غير منتبه للجرس جانبه يدق و يدق ليجلس بعدها و يضم قدميه لصدره و يبكي بصمت و بعد مده وقفت امامه سيارة و لكنه لم ينتبه لها
bov*
خرج تاي من سيارته متوجها الى بيته ليرى جسدا صغيرا هناك يضم قدميه لصدره و يشهق ليقترب منه ببطء لينزل الى مستواه و يرفع كوك رأسه بخرف و يبتعد للوراء بسرعه
تاي: من انت ايها الصغير
كوك: أ أ أريد أمي ارجوك (ببكاء)
تاي: حسنا لكن اين هي امك
ليشير كوك الى باب المنزل و يردف : هنا
تاي: امك هنا قل لي ما اسمها فقط لا تبكي
كوك: أ أمي اسمها جيني
تاي: حسنا انا سأذخل و سأقول لها ان تئتي إليك
كوك: ح حسنا شهقة
ليفتح تاي الباب و يتوجه الى الصالة ليجد امه و جيني يضحكون و يشاهدون التلفاز لتنهض جيني و تنحني لتاي بإحترام ليردف تاي
تاي: ابنك انه امام الباب يبكي اذهبي اليه
جيني: ابني انا
لتذهب جيني جارية الى ابنها لتجده يبكي و تعانقه بقوة ليبادلها و يغرق في بكائه أكثررررر
جيني: ما بك ابني لماذا انت بهذه الحال ببكاء
كوك: أمي لقد ضربني و حاول لمسي يبكي بحرقة
جيني: ذلك اللعين سألقنه درسا لن ينساه قالتها و عانقت ابنها اكثررر
و غرقت في دموعها
لتخرج السيدة كبم و تاي ليجدو جيني تعانق ابنها و يبكيا مع بعض لتدمع عيني السيدة كيم و تردف
السيدة كيم: جيني اذخلي ابنك المنزل فالجو بارد
لتفصل جيني العناق و تمسك يد ابنها و تنظر الى سيدها
جيني ببكاء: س سيدي هل ت تسمح لإبني بالمكوث معي فقط بضع الوقت و سنذهب معا الى بيت أخر قالتها و هي تمسح دموعها
تاي: نعم بالطبع لا بأس بذلك
لتبتسم السيدة كيم في وجه ابنها و تردف لكوك: مرحبا ايها الصغير ما إسمك
كوك: أ إسمي جونكوك
تاي بهمس: جونكوك اسم جميل
السيدة كيم: ماذا قلت
تاي: اممم لم اقول شيئا
السيدة كيم: اممم حسنا هيا جيني اذخلي
ليذخلو جميعا المنزل
كوك: أ أمي انا اشعر بالبرد
جيني: الم تجلب معك ثياب
كوك: لا انا أشعر بالبرد بعبوس
تاي: تعال معي سأعطيك من ثيابي
جيني: لاتعذب نفسك سيدي سأعطيه من ثيابي
كوك بتذمر : لا أريد ثياب النساء اريد من ثيابه يشير الى تاي
تاي يضحك: هه حسنا تعال سأعطيك
لتنحني جيني الى تاي: شكرا لك سيدي
ليصعد تاي و كوك من ورائه و يذخل تاي الغرفة و كوك بقي واقفا امام الباب ليرجع له تاي و يردف
تاي: اءخل
ليبتسم كوك في وجهه بلطافه و يذخل الغرفة و يفتح فمه بدهشة من جمال الغرفة و كان يبدو لطيفا جدا و كان تاي يتأمل كتلة اللطافه تلك بإبتسامه
كوك: واااااه غرفتك انها اكبر من منزل والدي
تاي: هل أعجبتك
كوك: نعم جدا قالها و هو يذهب في الغرفة بأنبهار
تاي: ذكرني بإسمك صغيري
كوك: اسمي جونكوك
تاي: امممم جميل
كوك: شكرا لك بلطف
ليتوجه تاي الى الخزانه و يخرج منها قميصا طوييييلا و عريظا ليمده لكوك
تاي: خذ البس هذا انه طويييل فليس لدي سروال في مقاسك
كوك: امممم حسنا شكرا لك
تاي: العفو
كوك: اين سأبدل ثيابي
تاي: اذخل الى الحمام (يشير الي الحمام)
ذخل كوك الحمام و لبس الثياب و خرج الى تاي الذي انصدم عند رؤيته ذلك المنظر للذي كان عبارة عن فخذان مشدودان رغم صغر سن الأخر و نعومة جسده و بياضه الناصع صدره الذي كان بارز من القميص و تلك الوضعية الخجولة الذي يقف بها الصغير
كوك: ل لماذا تنظر لي هكذا بخوف
تاي يلعق شفتيه و يبتسم لكوك: هه لا تخاف انا فقط انظر للقميص انه جميييل عليك
كوك بإبتسامه: شكرا سأنزل الى امي قالها و توجه للأسفل تحت انظار تاي
تاي: تشه انه جمييل كاللعنه
ليتسطح مرة أخرى على السرير و يلعب بهاتفه
يتبع.............
اشتقت لكم كثييييير كثييييير كثييبييير و الله بس عندي ظغوطات لهيك ما انزل كثير اسفه حبايبي لا تزعلو مني ممممممووووووحححح خوذو قبلاتي😚💞
رأيكم في البااارت؟؟؟
أحبكم يا أحلى أطفال💞❤
Category
Show more
Comments - 60
Related videos for رواية تايكوك ( احببت طفلا) البارت الأول في الوصف US: